من كام يوم الموقع اتفجر ببث ما حدش كان متوقع حجمه: أم وابنها الحقيقي قرروا يفشخوا بعض قدام 10 آلاف متفرج هيجان! الكل كان مستني إنستا أم وابن على الطريقة الكلاسيك، بس اللي حصل فاق كل التوقعات... نيك شرجي عنيف لحد ما الطيز ولّعت والإبن غُمّ عليه من كتر الشهوة.
أم وابنها ينيكوا بعض أونلاين زي الحيوانات
البث بدأ خجولان زي العادة، الأم 36 سنة بزازها 4 وطيزها قد الكنبة، والإبن 18 سنة جسم رياضي وعيون ناعسة تخلّي البنات تذوب. في الأول كانوا 40 متفرج بس، الناس بتدخل وتطلع. لما اكتشفوا إنهم أم وابنها فعلاً؟ العدد زاد 100 ضعف في دقايق!
أول لمسة كانت بإيد مرعوشة على بزاز الأم، بوسة في الرقبة، لحسة خفيفة... والشات ولّع: "نيكها يا ابن الشرموطة!" الأم ابتسمت بخجل وبعدين مسكت زب إبنها وبدأت تمصه ببطء بطريقة تخلّي الواحد يجيب في ثواني. الإبن نزل يلحس كس أمه زي الجعان، وهي بتأوه وبتقول: "آه يا حبيبي... كده أحلى من أبوك بمليون مرة!"
الأكشن السخن خصوصاً للزبار الهيجانة!
لما وصلوا للنيك الحقيقي، الخجل اختفى تماماً. الأم ركبت على زب إبنها زي الوحش، بعدين قالتله: "يلا من ورا... عايزة أحس بيك في طيزي". الإبن دخّل زبه في طيز أمه وهو بيضرب طيزها وهي بتصرخ: "أقوى يا إبني... مزّقها!" نيك شرجي عنيف استمر 10 دقايق متواصلة، الكام قريبة أوي، شايفين كل حركة وكل قطرة عرق.
الإبن كان هيموت من النشوة، جاب لبنه جوا طيز أمه وغُمّ عليه فعلاً! الأم قعدت تضحك وتلحس اللبن اللي نازل من طيزها وقالت للشات: "هو كده كل مرة لما بنعملها". البث انقطع فجأة، بس الكل عارف إن دول هيرجعوا قريب... والمرة الجاية هيجيبوا كريم تلميع عشان الطيز ما تبقاش محروقة أوي.
يلا يا لبوة، عايز تشوف أم بتتفشخ من إبنها وطيزها تتقطع قدام الكام؟ خش دلوقتي، البثوث زي دي بتيجي مرة في العمر... والطيز لسه بتترعش مستنية الجولة التانية!