الناس الطيبة لازم تكون كتير... وكمان الكرش الطيب لازم يكون كتير! في أمريكا بيحبوا البنات المليانة، بس إحنا هنا بنموت في الرجالة اللي كرشهم بيرة ودقنهم كثيفة. الكس بيحبهم أوي. متقلقش لو عندك كرش، ده مش عيب ده ميزة! هنا هتلاقي بثوط كتير بنت زي الغزال تمص زب سمين وهي مبسوطة وبتبلع كل نقطة لبن.
بث سكس أونلاين مع كرش بيرة مخصوص عشانك يا معلم!
أمس واحد في الأربعينات فتح شات، عايز يفشخ بنته الرفيعة قدام مئات المتفرجين. البث بدأ فجأة، ما كانش فيه ناس كتير في الأول، بس خلال دقايق الجو ولّع. الكل كان كانوا مستنيين عرض بورنو محترم، ووالله ما خيّبوا ظنهم... السهرة طلعت أزعر سهرة في التاريخ!
بنت حلوة بتستمني بجوع لراجل سمين قدام الكام
الصورة كانت HD، شايفين كل شعرة. البنت كان في كسها حاجة وردية بتلمع، وبإيدها بتضرب عشر لزب السمين الكبير. الكل عرف إن ده مجرد تسخين. البنت لما زهقت قالتله: "تعالى نرتاح شوية" وراحت على وضع 69. يا لهوي على المصة! كانت بتبلع الزب كله وبتلحس الخصيتين زي الآيس كريم، وهو بيلحس كسها وكرشه بيرتفع ويهبط زي موج البحر.
فجأة واحد بعت 250 توكن وقال: "ورّيني إيه الحاجة الوردية اللي في كسك دي؟" البنت ضحكت وقالت: "ده فيبراتور بيشتغل بالتوكنات يا حيوانات، كل ما تبعتوا أكتر هترعش أكتر!" وفعلاً السمين قام لحس كسها لحد ما وقفت، وبعدين قامت وقفت دوجي وقالتله: "يلا من ورا... عايزة أحس بكرشك على طيزي". الراجل دخله وهي بتصرخ، بس زبه كان صغير شوية، فكانت بتعمل تمثيلية إنها مستمتعة.
الواد خلّص بسرعة ونام زي الفيل، وهي لسه منفوخة. لحست اللبن الباقي من زبه وقعدت جنبه بتضحك. الناس في الشات بدأت تقول إنها بتمثل، الراجل زعل... بس الكبرياء عمل عمله. قام دخّل صباعين (وبعدين تلاتة) في كسها وبدأ يفشخها من جوا، وهي بدأت تصرخ بجد المرة دي: "آههههه يا لبوة... كمان!" جابها تلات مرات ورا بعض وهي بتترعش زي السمكة خارج المية.
سمين ينيك بنت رفيعة بزب صغير بس صوابعه سحر
الأمريكان ماتوا من الضحك والهيجان في نفس الوقت. الراجل زبه صغير، بس صوابعه بتعرف تعزف على الكس أحلى من عازف جيتار. البنت كانت بتترجا: "متطلعش صوابعك... خليك كده!" وهو بيضحك وبيبعثلها لبن تاني جواها بإيده. البث خلّص والكل كان كانوا مبسوطين ومبلوطين، وأنا شخصياً جبتها مرتين وأنا بكتب الكلام ده.
يلا يا كبير، عايز تشوف كرش بيرة بيفشخ بنت رفيعة ويخليها تصرخ؟ خش الشات دلوقتي، المتعة مستنياك... ومتخافش، الكرش موضة جديدة!