عشان تبقى توب موديل في الموقع لازم تعمل حاجة مجنونة، مش مجرد تستمني في أوضتك. في بنات إبوني بيفتحوا الكام في البيت ويضربوا عشرة عادي، وفي بنات تانية بتاخد الموبايل وتطلع الشارع أو الجامعة أو الحديقة وتعمل فضيحة لايف. المتفرجين بيموتوا في الجديد ده، عايزين يجيبوا لبنهم على حاجة حقيقية وممنوعة.
وأحلى مثال اتنين بنات سوداوات جسموهم زي الشوكولاتة السايحة، قاعدين في البلكونة والمطر بيضرب، وبدل ما يدخلوا جوا قالوا: "هنفجر الدنيا النهاردة".
استمتع بأقصى فجور بنات إبوني على الكام
الجو كان وحل وما حدش كان عايز يروح الجامعة، ففتحوا لاب توب على البلكونة، شغلوا كام HD وحطوا شمسية. في الأول الناس فكرت إنها هتبقى استمناء عادي... بس لا يا عم، البنات قلعوا التيشيرت وطلعوا بزازهم برة وبدأوا يندهوا على الناس في الشارع: "تعالى يا حلو... عايز تمص؟" الرجالة اللي تحت وقفوا مكانهم وفاتحين بقهم، والعربيات بدأت تبوّط.
واحد كان بيعدي بالعربية نزل الشباك وقال: "إنتوا مجانين؟" البنات ضحكوا وقالوا: "أيوه، تعالى نجننك معانا!" رفعوا رجل على السور ودخلوا صوابع في الكس وهما بيبصوا للشارع ويضحكوا. الناس في الشات كانت بتموت من الهيجان، والجيران بدأوا يطلعوا يصوروا بالموبايل.
البث خلّص بنات الإبوني يجيبوا واحد غريب ويعملوا مصة لايف
الأجمد إنهم ما قفلوش البث عند كده. واحد شاب شافهم من الشارع وقف عربيته وركض فوق. البنات فتحوا الباب وهما عريانين تماماً، سحبوه جوا وقعدوا يمصوا زبه مع بعض قدام الكام وهما بيضحكوا: "إنت كنت رايح فين يا حلو؟ الجامعة هتستنى!" الواد كان في الجنة، جاب لبنه على وشوشهم وهما بيبوسوا بعض ويبلعوا كله.
البث استمر لحد الضهر، وآخر حاجة سمعناها إن الواد قرر ما يروحش الجامعة خالص وقعد معاهم يعملوا جولة تانية وتالتة. وقالولنا إنهم هيرجعوا قريب ببث جديد، يمكن في المول أو في الجامعة... المهم إن الكس الأسود ده مش هيهدى.
يلا يا وحش، عايز تشوف إبوني بتستمني في الشارع وبتغمز للغرب وتجيب واحد ينيكها لايف؟ خش دلوقتي، البلكونة لسه مفتوحة والكس لسه مبلول!