البلد مليانة بنات تجنن، بس فيه بنات لما تشوفهم زبك يقف لوحده. من يومين واحدة من دول فتحت بث من غير ما تعرف، جسمها قنبلة، رجلين طويلة وبزاز كبيرة وطيز مدورة... والكاميرا مخفية في الكمبيوتر جنب الزبالة! اللي عمل كده صاحبها الشاب، عايز يوري العالم إزاي بينيك مراته وهي ما تعرفش.
أكتر من 10 آلاف دخلوا البث، والتوكنات نزلت زي المطر... بس البنت ما كانتش عارفة إن فيه حد بيتفرج!
كل حاجة مخفية بتبان في الآخر
شقة فخمة 3 أوض، كنبة جلد واسعة، بنت طويلة لابسة فستان خفيف بتفرش الأكل وبتعمل حركاتها وهي فاكرة إنها لوحدها. الكاميرا مخفية تماماً، والمتفرجين بيموتوا من الهيجان. الواد خرج من الحمام لابس روب بس، ما إستناش، قلّعها الفستان وحطها أربعة ودخّل زبه في طيزها من أول ثانية!
البنت كانت بتصرخ: "آههه يا لبوة... أقوى!" والشات بيولع: "فشخها... مزّق طيزها!"
راجل وسيم فشخ بنت دسمة قدام الكام والكل بيتفرج
النيك العادي ما كفّاش، فالواد رماها على السرير وفتح رجليها وبدأ يدخّل صباعين... تلاتة... وبعدين إيده كلها! فيستنج جامد، إيده داخل خارج بسرعة والبنت بتترعش وبتقول: "كمان... دخّلها كلها!" الكس كان بيطلع صوت من كتر البلل، والواد عرقان وهو بيفشخ كسها بإيده.
البنت ما سكتتش، نزلت مصت زبه مص عميق لحد الخصيتين، وبعدين ركبت عليه ورجعت تنيكه وهي بتصرخ وبتضرب طيزها فيه. المتفرجين كانوا بيطلبوا سكويرت، وهي فعلاً جابت شهوتها مرتين ولبنها نزل زي الشلال على بطنه.
البث استمر ساعات، وفي الآخر البنت لسه ما عريانة وبتبوس الواد وقالتله: "المرة الجاية هنجيب ديلدو أكبر". محدش عارف إن الكاميرا كانت شغالة، بس إحنا عارفين... وهنستنى البث الجاي عشان نشوف الفيستنج الجديد!
يلا يا وحش، عايز تشوف بنات بتتناك وتتفشخ فيستنج وشرجي وهي ما تعرفش إن الكاميرا شغالة؟ خش دلوقتي، الكس مستني زبك يجي يلعب معاه!