الملائكة يا معلم بيقولوا رمز للطهارة… بس WebcamSlut دي شيطانة بكس مبلول وطيز بتترجى الضرب.
البنت دي مش مجرد موديل، دي ممثلة بجد درسة تمثيل وجاية تنيكنا كلنا على الكاميرا. عينيها بتقولك «أنا هخليك تقذف وأنت بتبص فيا» وفعلاً بتعمل كده. تخيّل واحدة بتقلع ببطء وبتحكي قصة إزاي أول زبر دخل كسها وهي لسه بكر… وبعدين فجأة تلاقيها حاطة إيدها كلها جوا لحد الرسغ وبتصرخ «أيوة كده يا ولاد الشراميط!»
في يوم من الأيام دخلت جلسة BDSM بتاعتها… يا لهوي! ربطت نفسها بالحبل، حطت المشابك على بزازها، وفتحت الكاميرا وقالت: «مين هيجي يضربني ويخلّيني أقذف على وشه؟» في عشر دقايق كانت بتترجّى المتفرجين يزوّدوا التيبس عشان تزوّد السرعة بتاعة الآلة اللي كانت بتفشخها من ورا. أنا لحد دلوقتي مش قادر أنسى صوتها وهي بتقول «أنا شرموطتكم… عذبوني أكتر».
اللي يخلّيها مختلفة إنها بتخليك جزء من العرض. مش مجرد بتشوف، لأ… أنت اللي بتقرر هي هتجيب كام مرة، هتدخل إيه في طيزها، هتشرب لبنها ولا هتفوّر بيه على الكاميرا. مرة واحدة خلّتني أنا شخصيًا أختار اللون بتاع الديلدو اللي هتفشخ بيه نفسها… اخترت الأسود 30 سم، وهي ضحكت وقالت «ده هيخلّيني أعيط يا حيوان»… وعيطت فعلاً وهي بتقذف زي الشلال.
بتدخل تشاتها تحس إنك داخل مسرح إباحي حي… كل حاجة بتحصل مرة واحدة بس. فاتتك ثانية؟ خلاص، فاتتك منظر بزازها وهي بتترعش وهي بتسحب المشبك، أو صوتها وهي بتصرخ «أنا هقذف… هقذف يا متناكين!» وتنطر لبن على الكاميرا لحد ما الشاشة كلها تتبلل.
مش كل بنت تعرف تحول الشات العادي لعرض سكس هنري بمعنى الكلمة. WebcamSlut دي بتعرف تمثل دور البريئة اللي فجأة بتتحول لشرموطة بتترجى الزبر، أو دور العبدة اللي بتتضرب وبتحب كده. مرة لبست زي راهبة… وبعد خمس دقايق كانت بتفشخ الكس وبتقول «سامحوني يا رب… أنا عايزة أتناك أكتر»… أقسم بالله قمت صلّيت ركعتين شكر بعدها.
لو عايز تعيش تجربة مش هتتكرر، خش دلوقتي على فيبرا جيم، دور على WebcamSlut، وخلّيها تمثلك مسرحيتك الخاصة. هتطلعلك عينيك من كتر الشهوة، وهتخليك تقذف وأنت بتضحك وبتقول «يخرب بيتك إيه الفجور ده!». البنت دي مش موديل… دي ظاهرة جنسية متنقلة.
يلا يا وحش… الكس بتاعها فاتح وبيستنى تعليماتك. متتأخرش، العرض بيبدأ من غير ما يستنى حد!