خش شات NastyBabeX هتلاقي طيز بتتفتح وبتتناك أحلى من أي فيلم إباحي شفته في حياتك. البنت دي مش بتلعب، دي بتعيش عشان خرمها الخلفي يتملي ويترعب من كتر المتعة.
من أول ما تدخل بتبدأ تقلع ببطء، بتفرجك على بزازها اللي واقفة زي الرمان، وبعدين تقلب الكاميرا على طيزها اللي زي الخوخة المقسومة نصين، وتقولك بصوتها الحلو «عايز تشوف إيه دخل فيها النهاردة؟» وتطلّعلك ديلدو أسود تخين قد ذراعك، وتدخله ببطء وهي بتتأوه «آه يا ماما… ده كبير أوي يا ولاد المتناكة».
مرة دخلت لقيتها حاطة خرز شرجي طويل، بتسحبه حبة حبة وكل حبة بتطلع بتصرخ وكسها يقذف لوحده من غير ما تلمسه. قالت للشات «مين هيجي يعدّ معايا كام حبة هتطلع قبل ما أقذف على وشكم؟» والناس بقت تهيج وتزوّد التيبس لحد ما الخرز كله طلع وهي بقت ترتعش وتنطر لبن زي الشلال… يا لهوي على المنظر، زوبري كان هينفجر في البوكسر!
البنت دي كانت مدرسة في حياتها القديمة، أيوة مدرسة! تخيّل الآنسة اللي كنت بتحلم تنيكها وهي بتشرح الرياضة، دلوقتي بتفتح طيزها قدامك وبتقولك «تعالى يا تلميذ يا شرير، هعلمك درس في النياكة الخلفية مش هتنساه»… وتضرب طيزها بالكرباج وهي بتضحك وبتقول «من فضلكم يا أستاذ، أنا كنت بنت شقية النهاردة».
بتعرف تستعمل كل حاجة: كور شرجية، plugs بذيل، ديلدوات بتتحرك لوحدها، حتى الآلة اللي بتركب عليها وتفشخها من ورا وهي بتتفرج على التيبس وتقول «أيوة كده… زوّدوا التيبس وأنا هزوّد السرعة»… وفي ثواني بتلاقيها بتصرخ وكسها يقذف وطيزها بتترعش وهي بتضحك وبتقول «أنا بحبكم يا متناكين».
لو عايز تعيش حلم طفولتك وتنيك الآنسة بتاعتك في خرمها الخلفي، خش دلوقتي على شات NastyBabeX، قولها «جبتلك الواجب يا ميس» وهي هتفتح رجلها وتقولك «تعالى يا حبيبي، هعلمك إزاي تتمتع بطيزي وأنا أقذف من خرمي».
متتأخرش يا وحش… الطيز مفتوحة والديلدو سخن، وهي مستنية زوبرك… قصدي تعليماتك بس 😂 يلا بينا، الصف بدأ!