السكس مش مجرد دخلت وطلّعت، ده لغة حب أو شهوة حيوانية، حسب المود. في الأفلام كله تمثيل وآهات مفتعلة، أما عندنا في الشات فالناس بتفشخ بعض بجد، بتعرق، بتصرخ، بتجيب لبنها من قلبها. من يومين حصلت قصة مجنونة: أربعة دخلوا شقة، والكاميرا مخفية في الدولاب، وما حد كان عارف إن فيه 2000 متفرج بيبصوا!
السكس العادي زي الطعام السريع، بيشبع بس ما بيدومش. أما لما تحب وتنيك اللي بتحبها، ده بيبقى أكل خمس نجوم. بس لو الحب مش موجود؟ يبقى نيك وخلاص، وده أحلى برضو!
شات روليت سخن - سكس حقيقي قدام الكام
الشقة عادية، كنبة جلد، تليفزيون، وفجأة الباب اتفتح ودخل اتنين شباب واتنين بنات جسموهم يهبل. حطوا ويسكي على الترابيزة وما شربوش ولا نقطة... فوراً كل واحد مسك اللي قدامه وقلعوه! الشات زاد من 0 لـ300 في ثواني.
شقرا رجليها للمترين قلعت جوز التانية كل هدومه وبدأت تمصه وهي بتبص في الكام زي الشرموطة المحترفة، والبنية المجعدة خلّعت كل حاجة وبينت جسمها اللي يفقّع الزب، بزازها واقفة زي الرصاص. الشباب ما كانوش رياضيين أوي، بس زبرهم كانت واقفة زي الأعمدة.
البث انقطع ثانية، الناس خافت يروح، بس رجع أقوى: الأزواج بدأوا النيك الحقيقي، واحدة فوق وواحدة أربعة، زبر داخل كساس وأصابع في البق، والبنات بيصرخوا بجد مش تمثيل.
سكس واستمناء ونيك جامد في شات عشوائي
بعد ساعة البنات جابوا شهوتهم ووقعوا على الكنبة، الشباب شربوا كام كاساية وبعدين بدّلوا البنات! 69، مص، لحس، نيك من ورا، من قدام، لبن على الوش، على البزاز، جوا الكس... كل حاجة حصلت. الجيران طرقوا على الباب وقالوا: "كفاية صريخ يا حيوانات!" بس الأورجي ما وقفتش غير الساعة 4 الصبح لما الكل ناموا من التعب.
الكاميرا فضلت شغالة، واللي حطها صوّر أحلى فيديو في التاريخ. والمرة الجاية هيجيب كاميرات أكتر وهيعمل أورجي أكبر. إحنا بس بنستنى ونجيب مناديل.
السكس الحقيقي ده اللي بيخلّي القلب يدق والزب ينبض، مش التمثيلية بتاعة الأفلام. عايز تجرب الفرق بنفسك؟ خش شات روليت دلوقتي، ممكن تلاقي بنت هيجانة مستنية زبك يجي يفشخها لايف قدام العالم كله!