التكنولوجيا دلوقتي بقت تجيب الكس لعندك في البيت. من يومين بنت في الجامعة قررت تعمل حاجة مجنونة: شغّلت الكاميرا في الموبايل وحطته تحت تنورتها وفتحت بث لايف! في الأول الناس كانت بتسمع محاضرة رياضيات مملة وبتزهق، لحد ما البنت حطت إيدها في الكلوت وبدأت تلعب في كسها قدام الكام... يا لهوي على الصدمة الحلوة!
الكل قعد يبص في الشات مصدوم: "دي بتعمل إيه؟!" هي ما إهتمتش، كانت بتدلع البظر وتدخّل صباع وتطلّعه وهي بتبص في الكتاب زي الأبرياء. الكس كان وردي ومبلول أوي، والناس في الشات بدأت تجيب لبنها من كتر الهيجان.
شوف الكاميرا المخفية تحت التنورة... إيه اللي مخبيه تحت الجيبة؟
البنت دي طالبة سنة تالتة، جسمها يهبل، بزاز كبيرة وطيز مدورة. زي التفاحة. زهقت من المحاضرة فقررت تفجر الدنيا. حطت الموبايل في الجيبة والكاميرا بتصور من تحت، وهي طول الحصة بتلعب في كسها وبتتنهد بهدوء عشان محدش يسمع. بس هي كانت عايزة أكتر، كسها كان بيحرقها وما قدرتش تجيب شهوتها لوحدها.
في آخر الحصة قامت وقفت قدام الأستاذ وقالتله بهمس: "أستاذ... أنا عايزة أتناك دلوقتي". الأستاذ اتلخبط، عينيه وسّعت، وهي باست جريئة باستته في البق ودخلوا التواليت سوا. الكاميرا كانت لسه شغالة في جيبتها!
الأحلى لسه جاي يا لبوات!
دخلوا كابينة في حمام البنات، قفلوا الباب وفوراً الأستاذ فك بنطلونه والبنت ركبت عليه زي الوحش. نيكته 15 دقيقة متواصلة وهي بتصرخ بهمس: "دخّله كله... عايزة أحس بيك جوايا!" الأستاذ كان هيجيب من أول دقيقة، بس هي كانت بتقوله: "لسه بدري... متجبش دلوقتي!"
لما خلاص ما قدرش، جاب لبنه جواها وهي لسه بتترعش... وفجأة واحدة طرقت على الباب: ناظرة المدرسة! سمعت أصوات غريبة وجت تشوف. البنت والأستاذ لبسوا بسرعة البرق وطلعوا زي الأبرياء، وهي بتبتسم وكسها لسه بيتقطر لبن.
خش شات البورنو - الكاميرا تحت التنورة هتوريك كل حاجة!
البث اتقطع، بس البنت وعدت إنها هترجع قريب، والمرة الجاية هتجيب الكاميرا في مكان أخطر... يمكن في المكتبة أو في الأوضة بتاعة المدير. اللي عايز يشوف كس بنات الجامعة من تحت التنورة وهما بيستمنوا في أي مكان، خش دلوقتي... البنات كتير والكساس مبلولة ومستنية زبك يجي يلعب معاها!