البنات اللي جسمها يهيج الميت بتروح الجيم تتمرن وتتعرق وتستحمى… وهي فاكرة إن مفيش حد بيتفرج. يا ريتها كانت عارفة إن كاميرات مخفية بتصور كل نقطة عرق وكل حركة وهي بتقلع اللبس! بزاز بتتهز، طياز مدورة بتلمع تحت الدش، كساس حليقة بتترعش من المية الباردة… والشات كله بيدعك زبه وهو بيتفرج.
قبل كده كان مستحيل نوصل للأماكن دي، الأمن بيراقب جامد. بس زوارنا عباقرة، ركبوا كاميرات HD ودلوقتي أحلى محتوى موجود للكل. شوف بنات عضلية بتدعك كسها في الجيم بعد التمرين… منظر يخليك تجيب لبنك في ثواني.
الكاميرا المخفية في لوكر البنات شغالة دلوقتي… خش اتفرج!
بث من لوكر بنات الجيم يوم الجمعة بالليل… الناس خلاص بتجهز للويك إند، والبنات بيختموا الأسبوع بتمرين نار. البث بدأ بأوضة فاضية: مغاسل، ٣ بنشات، رف للهدوم. الشات كان مستني… وبعد ١٥ دقيقة دخلت مجموعة بنات عاريات الصدر، أجسام زي التماثيل، جلدهم لامع من العرق.
قلعوا كل حاجة وبدأوا يتكلموا عن التمرين وهم بيستحموا… المية بتنزل على طيازهم المشدودة، بزازهم واقفة وبتترج مع كل حركة. الشات كان بيصرخ "يا ريتني هناك ألحس المية دي!"… البنات كانوا محتاجين زبر بس عشان يكملوا اللوك.
للأسف البث انقطع فجأة… بس الكل عارف إن يوم الاتنين هيرجعوا، والمرة الجاية هيبقى فيه أكتر من مجرد دش!
كُن فويور أونلاين مع كاميرا مخفية في مدينة جامعية
صباح السبت، بث من أوضة في مدينة جامعية… سرير قديم، تليفزيون مكسور، ميكروويف على طرابيزة. دخل ولد خايف، بص يمين وشمال، تأكد إن الأو مفيش حد، فتح شات البورن وطلع يجري.
رجعت صاحبة الأوضة لابسة روب صغير أوي… نشفت شعرها وقلعت الروب خالص. جسم يهبل: بزاز مقاس ٣، طيز مدورة، خصر نحيف زي الساعة الرملية. الشات كله سال لعابه… كل واحد كان عايز يخش الشاشة ويفشخها. طلع بث بريفات من غير ما تحس، شكرًا للمعجب السري اللي ركب الكاميرا!
ابدأ تتجسس على البنات دلوقتي في شات البورن الأونلاين
التجسس حلو ولا وحش؟ الفويور بيحب يتفرج على الناس وهي عريانة أو بتتناك… وده موجود عند رجالة وستات كتير. فيه ناس بتهيج لما تعرف إن حد بيتفرج عليها، وفيه ناس بتتضايق. إحنا هنا بنقول: اللي عايز يتفرج يتفرج، واللي مش عايزة تخلي الكاميرا تشوفها تلبس في الحمام!
الموقع بيشتغل على الموبايل واللاب والتابل