النهاردة صناعة البورن بتكبر بسرعة مجنونة.. المنتج النهائي عنده معجبين ومعارضين. لأن "العربدة على الشاشة" بتأثر.. بس إيجابي ولا سلبي؟ هيبوظ قدرتك الجنسية ولا هتخليك زي الحصان؟ خلينا نشوف مع بعض!
الرغبة في النيك حاجة طبيعية عند أي واحد سليم.. مكتوبة في الجينات. لا الراجل ولا الست يقدروا يعيشوا من غير سكس. عشان كده الشهوة للبورن – يعني الرغبة في المتعة الجنسية – مش مرض. البورن بس طريقة تخفف التوتر وتشبع الجسم. كل واحد بيختار الفيديو حسب ميوله الجنسية.
عن الأخلاق والبورن...
لما بتشوف "ألعب الحب" بتكسر كل التحفظات وبتعلم جسمك يحس. لما تشوف ناس تانية على الشاشة بتعمل حاجات كنت بتخاف تفكر فيها.. بتسأل نفسك: "أنا ليه أقل منهم؟" كل واحد جواه رغبة يجرب ويبحث. نتيجة؟ حياتك الجنسية بتبقى أغنى وألذ.
"التفرج على تجارب غيرك" ده حاجة كتير أزواج بيعملوها في شاتات البورن. مش غريب إن عرض بورن أونلاين كويس بيبقى مصدر هيجان ونوع من التمهيد. بس الدكاترة بيقولوا ما تكترش.. مع إن لو بتدي متعة مشتركة للطرفين.. ليه لأ؟
تجارب في السكس.. موضة البورن
المهم إنك بتتعود لو كترت البورن عشان ترتاح. الرجالة بيفتكروا إن كل الستات ديفاز سكس بزاز مقاس خامس وعايزين أي تجربة. في موضة البورن الخيالية البتات بتجري ورا مثال بيجيب نتايج سلبية.
افتكر.. دول ممثلين وممثلات على الشاشة. في الحياة إحنا ناس عاديين عندنا عيوب ومميزات. كل اللي بيحصل على الشاشة لعبة سيناريو. يعني اللي شكله سخن ومثير ممكن في الحقيقة يجيب ألم وخيبة أمل بس!
البورن بيعلّق!
آخر حاجة.. بنحذرك إن المتابعة المنتظمة للبورن بتعلّق. حسب جامعة ستانفورد 200 ألف أمريكي مدمن بورن. السبب الإحساس اللذيذ والبني آدم بيتعود عليه بسرعة. الدكاترة بيقولوا ما تكترش.. كل حاجة بقدر، إنت اللي تحدد الكمية!
بس يا معلم.. لو بتحب تشوف بنات بتفشخ كساسها بديلدو، رجالة بتحلب زبهم، ليزبيان بيأكلوا بعض، خولات بيفشخوا طيزهم.. كل ده لايف ومجاني في شاتاتنا. خش دلوقتي، اختار العرض اللي يناسبك، واستمتع.. البورن ده متعة، مش مرض.. المهم ما تبقاش عبد للشاشة.. استمتع وخلّي زبك يرتاح من غير ما يتعبش!