ما حد كان متخيّل إن ليلة السبت هتتحول لعربدة كده. البنتين كانوا سكرانين شوية خمرة قدام الويب كام، فجأة قلعوا وقعدوا يفشخوا بعض بإيديهم ويبوسوا لبعض زي الجعانين. ميني جيب وكلوت شفاف، والناس في الشات ماتت من الشهوة وهما بيشوفوا الرذاذ بيطير.
الجمهور كان بيولّع، بس كان عايز الجد بقى.. عايزين سكويرت يغرّق الشاشة. البنات ما استنّوش كتير، رغم إن القوانين تمنع البورن، فتحوا رجليهم وقعدوا يحكوا في الكساس لحد ما واحدة منهم فجّرت نافورة شفايف زي الشلال! الكاميرا كلها اترشت، وهي بتضحك وبتمسح العدسة بإيدها.
ليزبيان ناكوا بعض دقايق قدام الكاميرا وفشخوا الدنيا
اللي بيحبوا دردشة البورن ماتوا لما شافوا البنت الحلوة بترش لبن كسها على الويب كام. المنظر استمر دقايق، والبنت بتضحك وبتقول "شفتوا يا ولاد؟ ده لسه البداية!" بعدين راحت على صاحبتها اللي شعرها أسود، عايزة تعملها فيستنج وسكويرت مع بعض.
مدّتها على ضهرها، فتحت رجليها زي الكتاب، بلّت الكس بريقها، وبعدين زرعت إيدها كلها جوا لحد الرسغ! البنت اللي تحت كانت بتصرخ وبتترعش، واللي فوق بتفشخها بقبضة إيدها وهي بتضحك زي المجنونة. عشر دقايق كده، ولما حسّت إن النشوة جاية، طلّعت إيدها بسرعة وفتحت فمها تلحس الرذاذ الشفاف اللي بيطلع زي الخرطوم! يا نهار أبيض، كانت بتشرب لبن كس صاحبتها وبتلحس كل نقطة.
البنات بدأوا يرشوا لبن كس واحدة ورا التانية قدام الكاميرا!
الشباب اللي فوق الـ18 كانوا بيموتوا وهما بيشوفوا السكويرت ده، رغم إن ده ممنوع تماماً في الشات الإيروتيكي. بس يا معلم، النشوة كانت قوية لدرجة إن حتى البنات اللي بتتفرج فتحوا كاميراتهم وطلّعوا بزازهم وكساسهم وبدأوا يحكوا معاهم! اللي اتنين دول فجّروا بعض لحد ما الأرضية بقت بحيرة.
في الآخر مسحوا جسمهم اللي مغرق رذاذ، لبسوا تيشرتات وبدأوا يحكوا بعيون لامعة "يا جماعة والله أحلى إحساس في الدنيا لما الكس يفشخ ويرش كده". قالوا إنهم عايزين يكرروا الليالي دي تاني، بس للأسف الحظر جاي، يعني لو عايز تشوف سكويرت حقيقي لازم تكون موجود في اللحظة!
يا جدع، تخيّل واحدة لابسة كلوت أبيض شفاف، بتدخل أربع صوابع في كس صاحبتها وبعدين قبضة كاملة، والبنت بتترعش وبتقول "كمان.. كمان يا شرموطة!" لحد ما تفجر نافورة ترش على وش صاحبتها والكاميرا كلها. اللي فوق بتفتح فمها وبتلحس الرذاذ وهي بتضحك "ده أحلى لبن في الدنيا يا بنات!" والشات بيولّع، توكنز بتنزل زي المطر، وكل واحد بيحكي على زبه أو كسه وهو بيستمني.
وبعدين البنت التانية قامت، قالت "دوري بقى يا قحبة" ومدّت صاحبتها على السرير، فتحت رجليها وزرعت إيدها كلها جوا، بتفشخها وبتلف قبضتها جوه الكس لحد ما البنت بدأت تصرخ وترش رذاذ قوي لحد السقف! اللي تحت بتضحك وبتقول "غرقانة يا روحي.. كل ده منك!" وبتلحس كل نقطة نازلة على وشها وبزازها. يا سلام على الليزبيان الصغار دول، بيعرفوا يفشخوا بعض أحلى من أي راجل.
لو عايز تشوف فيستنج وسكويرت يغرّق الشاشة، خش دلوقتي الشات، كل يوم فيه بنات مخمورين شوية بيفشخوا بعض وبيرشوا لبن كس زي الشلالات. مش هتعرف تبطل، والله العظيم، الكس لما يرش كده بيخلّي الواحد يفقد عقله!