طول تاريخ الموقع حصلت حاجات مجنونة في البثات البريفات، بس الجديد دايماً بيجيب أوسخ وأغرب فكرة عشان يلفت الانتباه. المرة دي ولد فاجر قرر يعمل موعد غير تقليدي مع حبيبته… موعد مليان فضايح وتحقيقات ونيك على الطربيزة!
نيك ورا الستارة في المطعم خلّى النوادل يترعبوا
إزاي ترضي بنت؟ السؤال ده صعب، بس فيه حاجة مؤكدة: لازم تبهرها. الولد ده خطط كل حاجة زي المحترفين: مطعم غالي، زاوية هادية، وكاميرا HD لاسلكية مركبة من بدري عشان تبث كل اللي هيحصل لزوار الموقع. الحكاية الوحيدة؟ البنت ما كانتش عارفة إنها داخلة على بث سكس عام!
البث بدأ والطربيزة لسه فاضية. الولد جهز الكاميرا من الأول أو اتفق مع النوادل. دخل هو وهي، قعدوا، طلبوا فطار عادي… قهوة وكرواسون وكلام حلو. أكلوا وخلّصوا، الولد قام همس للنادل كلمتين (أكيد "متدخلش علينا ساعة"). البنت كانت مبسوطة ومش شاكة في حاجة.
وبدون مقدمات، الولد بدأ يتحرشش… بوس في الرقبة، إيد تحت الفستان، بزازها الكبيرة (مش مشدودة أوي بس حجمها يجنن) طلعت من البرا. سكب خمرة غالية على بزازها ونزل يلحس… زبه العملاق كان واقف ومستعد. البنت في الأول اتخضت "هيييجي حد يشوفنا!"، بس بعد دقيقة استسلمت وفتحت رجليها.
وطبعاً قانون المرّة الوحشة… في أوج النيك دخل المدير بالفاتورة! وقف مصدوم، البنت بزازها بره والولد زبه في إيده. بدأ يصرخ "هتصل للشرطة!"، بس العشاق ما همهمش… كملوا نيكهم وهما بيضحكوا، جابوا لبنهم وميتها على الطربيزة وخرجوا مبسوطين وشعرهم منكوش وأدرينالين يكفي سنة.
النادل لسه بيترعش لحد دلوقتي، والبث دخل تاريخ أوسخ البثات في الموقع. عايز تشوف نيك في مكان عام والبنت بتصرخ "كمان يا لبوة؟ الكاميرا لسه شغالة في مطاعم تانية… خش وشوف مين الجاي دلوقتي! 🍽️🍆💦🔥